لكونه عنصرا أساسيا في عرض التدريب على المستويين الجهوي والوطني، يتجه المعهد نحو إعادة تموضع استراتيجي لخدمة التطور الرقمي في المغرب وتقديم تكوين عالي الجودة يتماشى مع احتياجات السوق والمساهمة في تطوير النظام البيئي الرقمي وذلك في إطار ديناميكية التحول المستمر.
ويتماشى إعادة التموضع الاستراتيجي مع توجهات الاستراتيجيات القطاعية الوطنية وكذا مع تموضع المغرب كمركز رئيسي اقتصادي و رقمي
كجزء من عملية إعادة التموضع، أطلق المعهد الوطني للبريد والمواصلات في 2018 مبادرة بهدف:
- الاستجابة لاحتياجات السوق الرقمية من خلال تكوين المهندسين الرقميين المبتكرين.
- المساهمة في تطوير النظام البيئي الرقمي.